في قلب الكولاجين البحري يكمن علم متقن يحاكي ذكاء الطبيعة. تعمل ببتيداته المزدوجة على توفير اللبنات الأساسية للبروتين الطبيعي، وفي الوقت نفسه تربط خلايا الجلد الليفية لتشجيع إنتاج الكولاجين الجديد، الإيلاستين، وحمض الهيالورونيك. بهذه الطريقة، تتحوّل كل جزيئة إلى دعم حيّ للبشرة، يعيد إليها المرونة والحيوية.

أثبتت الدراسات السريرية أثر هذا العلم:

• نساء بين 40 و60 عامًا شهدن بعد 12 أسبوعًا بشرة أكثر ترطيبًا، تجاعيد أقل، ومرونة محسّنة.
• وفي أبحاث أخرى على نساء بين 35 و65 عامًا، لاحظ الباحثون زيادة سمك الأدمة وتحسّن تماسك البشرة ومرونتها بعد ثلاثة أشهر.

ولتعزيز هذه الفعالية، أضفنا مركب Proteoglycan،

الذي يوجد طبيعيًا في أنسجة الجلد والغضاريف، ليكمل عمل الكولاجين من خلال دعم قدرة البشرة على الاحتفاظ بالرطوبة والحفاظ على صحتها الطبيعية.

كل مكوّن في تركيبتنا ليس مجرد علم، بل قصة من الحكمة والابتكار، صُممت لتجعل بشرتك تستعيد إشراقتها وتزدهر كما خُلقت لتكون.

في تركيبتنا، يتناغم الكولاجين من النوع الثاني غير المتحلل مع حمض الهيالورونيك في تآزر دقيق، ليحفّزا إنتاج الكولاجين ويحافظا على رطوبة الأدمة، مانحين بشرتك ملمسًا ممتلئًا وحيوية طبيعية. حتى بجرعات صغيرة، يثبت حمض الهيالورونيك فعاليته في ترطيب البشرة وتخفيف الجفاف.

أما الكولاجين من النوع الثاني غير المتحلل، فهو يدعم تعافي الغضاريف ويهدئ التهابات المفاصل، ويخفف من الآلام بفضل تأثيره على تعديل الاستجابات المناعية، مما يمكّن الجسم من إصلاح أنسجته بذكاء ونعومة.

ولأن صحة الأمعاء أساس كل امتصاص فعّال، أضفنا بكتيريا حمض اللاكتيك والدكسترين غير القابل للهضم لتعزيز نمو البكتيريا المفيدة. هذا التوازن الدقيق في ميكروبيوم الأمعاء يضمن أن جسدك يمتص العناصر الغذائية بكفاءة، مع دعم هضمي متكامل وصحي.

كل مكوّن في هذه التركيبة ليس مجرد عنصر؛ بل هو قصة علمية تُحاكي طبيعة جسدك بحكمة واهتمام، لتمنحك عافية كاملة من الداخل إلى

الخارج.